الكراوية

الكراوية عشب حولي يصل طوله إلى 60سم له أوراق ريشية مركبة وساق دقيق مجوف وازهار تشبه المظلة وبذور صغيرة.

فوائده :

لهذا النبات العديد من الاستخدامات الطبية ، ومنها:
- يساعد على ارتخاء عضلات المعدة والأمعاء ويستخدم بنجاح في علاج مرض تطبل البطن.
- هذا المرض له علاقة وثيقة بأمراض القلب.
- ملطف ومهدئ للمعدة وطارد للغازات.
- يستخدم كعامل مساعد في علاج قرحة المعدة والاثني عشر وعلاج التهابات القولون.
- يساعد الأم المرضعة على إدرار اللبن إذا خلط بالحلبة وحبة البركة.
- يستخدم مع الكزبرة والخلة في علاج التهابات الكلى.
- زيت الكراوية له تأثير فعال في التهاب الشعب الهوائية كما أن له تأثيرا قويا في تخفيف أزمات الربو.
- كثرة استخدام مغلي الكراوية يقي من تحول الخلايا الطبيعية إلى خلايا سرطانية.

البابونج

فوائده :

- من الخصائص الفريدة للبابونج أن له مفعولاً مقاوماً لحدوث الأحلام المفزعة أو الكوابيس بالإضافة إلى أنه مهدىء عام للجسم و النفس معاً ، و لذلك فهو يفيد فى حالات الأرق و الإكتئاب و الخوف و الأزمات النفسية بوجه عام و التى تزيد خلالها فرصة التعرض لحدوث الكوابيس.

- يستعمل مسحوق الأزهار من الخارج لمعالجة الالتهابات الجلدية والقروح والجروح في الفم والتهاب الأظافر.

ـ ويستعمل بخار مغلي الأزهار للاستنشاق في حالة التهاب المسالك الهوائية: الأنف والحنجرة والقصبة الهوائية.

- ويستعمل مستحلب الأزهار من الخارج لغسل العيون المصابة بالرمد،، للتقيحات الجلدية بشكل عام.

ـ ومغلي البابونج مفيد لحالات الاضطرابات الهضمية ومضاد للتقلصات وخافض للحرارة.

ـ ويستخدم البابونج في مستحضرات التجميل الطبية.

- يستطيع البابونج أن يعمل على شفاء الالتهابات. فتشفي كمادات البابونج مثلا الالتهابات الجلدية بسرعة، كما يستطيع البابونج أيضا أن يعمل نفس عمل المضادات الحيوية في شفاء الالتهابات. فإذا ما غلي شيء منه واستنشقه الشخص، استطاع أن يزيل الالتهاب من تجاويفه الأنفية والجبهية بسرعة، وأن يقضي على جميع الجراثيم الموجودة خلال مدة قصيرة

- ويساعد البابونج على رفع التشنجات الحاصلة في المعدة، وسائر أقسام الجهاز الهضمي، ويزيل المغص من المعدة والأمعاء والمرارة أحيانا. وعلاوة على ذلك فان باستطاعته أن يخفف آلام العادة الشهرية.

- يحسن البابونج جهاز المناعة ويعمل على زيادة كريات الدم البيضاء .

الحليب ومشتقاته

من بين المواد المهمة والموجودة في الحليب ومشتقاته الكالسيوم، وسأتطرق هنا الى فوائد هذه المادة.
يعتبر الحليب و الاطعمة الغنية بالكالسيوم من الاحتياجات الغدائية الضرورية للطفل. فالكالسيوم ضروري لعظام قوية وصحية. ونجد ان اكثر من 85 في المائة من الاناث، و60 في المائة من الذكور في سن 9 ـ 18 عام لا يحصلون على الكمية الكافية من الكالسيوم لأن اغلب الامهات لا يعرفن الكمية الضرورية من الكالسيوم التي يجب ان يتناولها الطفل في كل مرحلة من حياته.
وفي مرحلة الطفولة يستخدم الجسم الكالسيوم لبناء عظام قوية لتكتمل مع نهاية سن المراهقة. ويبدأ بعد ذلك الكالسيوم الموجود في بالعظام يقل تدريجيا مع تقدم العمر خاصة عند النساء.
إذا لم يتوفر الكالسيوم في المواد الغذائية منذ الصغر يكون الطفل معرضا لضعف وهشاشة العظام عندما يكبر.
كذالك إذا لم يحصل الرضيع على الكمية الكافية من الكالسيوم وفيتامين د ( ضروري لامتصاص الكالسيوم) يكون عرضة للاصابة بلين العظام الذي يتسبب في تقوس الساقين وضعف النمو، وفي بعض الحالات ألم وضعف بالعضلات.
يلعب الكالسيوم دورا هاما في انقباض العضلات. لذلك اذا انخفض مستوى الكالسيوم بالدم نتيجة قلة كميته في غذاء الطفل فإن الجسم يبدأ بسحبه من العظام فتصبح ضعيفة وتبدأ مشكلة لين العظام.
ويجب ان تعلم الامهات ان المشروبات التي التي تحتوي على الصودا والكافيين تعيق امتصاص الجسم للكالسيوم فيجب الحرص على عدم الافراط في تناولها.
وتختلف كمية الكالسيوم التي يجب ان يحصل عليها الطفل تبعا لعمره. ويجب ان تعرف الام كمية الكالسيوم التي يحتاجها الطفل في كل مرحلة من من حياته كي تقوم بتوفيرها للطفل من خلال الاغذية الغنية بالكالسيوم لتساعده في بناء عظام قوية.
فالطفل في عمر 1 ـ 3 سنوات يحتاج الى 500 مجم من الكالسيوم يوميا.
والطفل في عمر 4 ـ 8 سنوات يحتاج الى 800 مجم من الكالسيوم يوميا.
والطفل في عمر 9 ـ 18 عام يحتاج الى 1300 مجم من الكالسيوم يوميا.
وجميع الاطفال يجب ان يحصلوا على الكمية الكافية ايضا من فيتامين د وهي 400 وحدة يوميا . ومن الاغدية الغنية به ، الاسماك وصفار البيض.
يتبع.......

الزعفران

فوائده :

• زيت الزعفران مضاد للألم والتقلصات، ومزيل لآلام غشاء اللثة. 
• يستعمل الزعفران كتوابل في تجهيز الأطعمة والمأكولات.
• مسكن ومقو للجهاز العصبي المركزي.

الزعفران يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان

في أحدث دراسة نشرتها مجلة "الطب والبيولوجيا التجريبية" المتخصصة, أثبت باحثون في المكسيك أن بالإمكان استخدام الزعفران, وهو نوع من النباتات التي تضاف إلى الطعام كأحد التوابل والبهارات لإضفاء النكهة, كعامل واق من السرطان أو في البرنامج العلاجي المخصص لهذا المرض. ووجد الباحثون  بعد مراجعة مجموعة كبيرة من الدراسات المخبرية والأبحاث التي أجريت على الحيوانات, أن الزعفران لا يمنع فقط تشكل أورام سرطانية جديدة، ولكنه قد يسبب تقلص وانكماش الأورام الموجودة, كما يزيد فعالية العلاج الكيماوي ويشجع آثاره المضادة للسرطان.

وأوضح الباحثون أن الفوائد الصحية للزعفران قد ترجع بصورة جزئية إلى محتواه العالي من المركبات التي تعرف بالكاروتينويد التي تشمل أيضا مادتي "لايكوبين" و"بيتاكاروتين" كعوامل وقاية وعلاج من السرطان.

الخضروات والفواكه

الخضروات:

•  بقدونس : غداء منشط للذاكرة والجهاز التناسلي.
• كزبرة : علاج الكحة ومشاكل المثانة والقئ والتطريش والدسنتاريا والدوخة.
• جرجير : يستخدم في تخفيض نسبة الدهون والكلسترول في الدم.
• ريحان : من المنبهات الهاضمة ومضاد للتشنج.
• كراث : يقاوم فقر الدم ومفتت للحصى في المسالك البولية.
• الكرافس : لعلاج المشاكل البولية ومشاكل التهاب المفاصل كطاردة للارياح ولها مفعول مهدئ.
• ملوخية : تساعد في علاج ضغط الدم المنخفض وهبوط الطاقة والوهن الجسدي.
• نعناع : لعلاج الربو والسعال ويدر البول ويسكن المغص الكلوي وآلام الحيض.
• الرجلة : تنفع في علاج المشاكل البولية والهضمية.

الفواكه:

• البرتقال : ملين طبيعي مقاوم للامساك، مفيد للصدر والسعال، فاتح للشهية.
• التفاح : خد تفاحة في كل يوم تبعد عنك المرض عندك دوم.
• الليمون : مطهر ومضاد للروماتزم ومقشع اي طارد للبلغم.
• الموز : يقي من القرحة ومن ارتفاع ضغط الدم.
• الرمان : لطرد الديدان من الامعاء خاصة الدودة الشريطية، ويستخدم القشر كمادة قابضة للبطن.
• العنب والزبيب : يؤخر سن اليأس ويخفض الضغط ويعالج الامساك.
• المشمش : علاج الاسهال والطمث وسوء الهضم وكذالك زيادة حموضة الدم والضعف العام.
• الجزر : يحمي من سرطان الجسم.
• التين : ملين و مسمن.
• الاترج : مضاد للبرد والانفلوانزا والحمى ويحافض على ضغط الدم.
• الكرز : منضف قوي للدم ومضاد للسموم ومريح للخلايا المتعبة ومنشط للعضلات والاعصاب.

لمزيد من المعلومات المتعلقة بالخضروات والفواكه المرجو زيارة هذه المواقع :  

اضغط هنا 

او 

اضغط هنا

                                            
                                    

ألوان الخضر الطبيعية

نجد في عائلة المنتوجات الصفراء والبرتقالية الاناناس، الذي يحتوي على البرولامين، وهو الانزيم الذي يسهل عملية الهضم ويخفف من الربو، اما فاكهة أخرى مثل الباباي والمندرين فتحتوي على الكاروتينويد، الذي يحمي العينين والمعظم ويجدد خلايا الجسم.

ليست الخضر والفواكه هي فقط المعنية باللون البرتقالي، بل مواد أخرى مثل البهارات والتوابل، اهمها واشهرها الكركم والزعفران،  هذا الاخير يحتوي على عناصر فعالة، وهو مضاد اكسدة فعال جدا يقي من امراض مثل السرطان والتهاب المفاصل، ويقلل من التأتير السلبي للاغدية الغنية بالدهون في حالة اضيف اليه.

الاغدية الحمراء والزهرية تتميز بالاضافة الى لونها، الذي يفتح الشهية، بمواد فعالة مفيدة للجسم مثل الطماطم والبطيخ، وهما غنيان بالفتامين س وبمادة الليكوبين المضاد للسرطان اذا تم اعتماد نضام غذائي متنوع وغني بالليكوبين، وافضل طريقة للاستفادة من هذه المادة اضافة الزيوت النباتية وتناول الطماطم المطهوة.

ليست الطماطم والبطيخ هما المنتوجان المهمان فقط، بل هناك البصل الاحمر والعنب الاحمر، فهما غنيان بالانثو سيانينز، ويخففان من امراض القلب والسكري، المداق اللادع لمنتوجات حمراء كالفلفل الاحمر يدل على وجود مادة تخفف من الالم وتنشيط عملية حرق الطاقة وفتح المجاري التنفسية في حالات الاصابة بالانفلونزا.